المركز الإعلامى :
رداً على الحملة المغرضه التى يتعرض لها بعض سفراء المجلس وعلى رأسهم معالى السفير / زهير عبدالعزيز المرشح لمنصب الأمين العام المساعد للمجلس ومعالى السفير / محمد القنوت عضو هيئة سفراء المجلس والذى يكن لهم جميع سفراء المجلس كل التقدير والإحترام .
حيثُ قام أحد المغرضين من متسلقى الصحافة الصفراء والمأجورين ضاربين بميثاق الشرف الصحفى عرض الحائط حيثُ التشهير بالشرفاء والذين يريدون النيل من سمعتهم لأنهم يخافون على هذا الوطن الجليل حيثُ المبادئ لاتتجزأ لدى أعضاء المجلس .
حيثُ قام شخص مجهول الهوية من المأجورين ويدعى ” موافق الرويلى ” بعمل هاشتاق على موقع التواصل الإجتماعى تويتر يهاجم فيه عدداً من سفراء المجلس الهدف منه الإساءه إلى سمعتهم .
هذا وقد ذكر المكتب الإعلامى لمعالى السفير / زهير منقل أن معاليه قد قام بنشر تغريده على حسابه الرسمى قائلاً : رسالة إلى أذناب الجهل والتطرف ” القافلة تسير والكلاب تعوى ” وأنه ينأى بالرد على أمثال هؤلاء من الحاقدين على الشرفاء من أبناء هذا الوطن .
كما أفاد مفوض المجلس بالشرق الأوسط أنه سوف يتم ملاحقة أمثال هؤلاء الأشخاص قانونياً وأن جميع شخصيات المجلس هم شخصيات تم تعيينهم بموجب قرار من الأمانه العامة للمجلس وبعد عمل إستعلام أمنى وقراءة سيرتهم الذاتية المشرفه ويتم إختيارهم تحت معايير عالية جداً ، وهم شخصيات إعتبارية ممثلون للمجلس بصفة رسمية وأن أى هجوم على أحد أعضاء هيئة السفراء هو إعتداء على الهيئة العليا بصفة خاصة والمجلس بصفة عامة .
وتعجب المفوض الدائم من أن هذه الحملة الشرسة بدأت منذ بدء ترشيح الأمين العام المساعد وبعض المفوضين .